*ا لتعرض للتيارات الهوائية الباردة بشكل مباشر أو غير مباشر.
* تبلل أرضية الحظائر بالمياه.
* ازدحام الحظائر بأعداد كبيرة من الحيوانات.
* سوء التهوية في الحظائر المغلقة.
* شحن الحيوانات بطريقة غير صحية (سيارات نقل مكشوفة في طقس بارد).
* تغير العلائق بشكل مفاجئ.
* وجود الحشرات وانتشارها.
الأعراض المرضية:
* في البداية فقدان الشهية، وخاصة عند الحيوانات الصغيرة.
* ارتفاع في درجة حرارة الحيوان.
* صعوبة في التنفس ووجود كحة على فترات متفاوتة.
* وجود إفرازات أنفية مائية في بداية المرض، ثم تتحول إلى مخاطية، وتكون مصحوبة بالتنفس السريع.
* يلاحظ على الحيوان الوقوف والرأس ممتد إلى الأمام لمحاولة الحصول على أكسجين، مع وجود إفرازات بالفم وزيادة في اللعاب.
* انخفاض في معدل إنتاج الحليب للحيوانات الحلابة.
* إسهال وخصوصاً عند الحيوانات الصغيرة.
وبما أن الوقاية خير من العلاج فيجب تفادي المشاكل الصحية في فصل الشتاء عن طريق :
* تجنب تعرض الحيوانات للتيارات الهوائية الباردة بشكل مباشر.
* إحاطة جدران الحظائر نصف المفتوحة أو المكشوفة بواق بلاستيكي، وإغلاق فتحات * * التهوية لمنع دخول التيارات الهوائية والأمطار إلى الحظائر عند سقوطها.
* عمل أسقف مائلة للحظائر حتى تمنع تجمع مياه الأمطار فوق الأسطح، ومن ثم تسرب المياه من السطح لداخل الحظيرة.
* حماية أفراد القطيع خاصة الصغيرة منها والحديثة الولادة، وإبقاؤها في حظائر مغلقة * * حماية لها من تيارات الهواء والأمطار خاصة أثناء الليل.
* الاهتمام بنظافة الحظائر، والتأكد من جفاف الأرضيات وعدم السماح بخروج الحملان من الحظائر الدافئة إلى الجو الخارجي بشكل مفاجئ.
* تفادي تزاحم الحيوانات في الحظيرة.
* تجنب التغير المفاجئ في العليقة.
* اتخاذ الطرق الصحية أثناء شحن ونقل الحيوانات.
* عزل الحيوانات المريضة عن السليمة.
* عدم إدخال حيوانات جديدة إلى المزرعة إلا بعد التأكد من صحتها.
* تأمين كمية كافية من الأعلاف بأماكن مغلقة، وتخزينها بأماكن مرتفعة عن الأرض لمنع تعرضها للأمطار والتلف.
* تطبيق رش المبيدات الحشرية، وكذلك تطهير الحظائر وكافة محتوياتها بالمطهرات المناسبة وبشكل دوري.